
يجب عليك أن تحصل على قسطٍ جيِّدٍ ومريحٍ من النوم حتَّى تتمكَّن من الاستيقاظ باكراً. تُعَدُّ هذه من أكثر العادات التي يستصعب الناس اتِّباعها في البداية، بيد أنَّ أفضل طريقةٍ للتغلُّب على هذه الصعوبة: قراءة أكبر عددٍ ممكنٍ من الصفحات قبل النوم.
عليك ممارسة الرياضة بشكل يومي لأهميتها في تقوية المناعة والعضلات وحرق السعرات الحرارية، كما أنها تعمل على تقليل مستويات الكورتيزول، وهو هرمون التوتر، وستساعدك الرياضة على الحفاظ على صحتك بشكل عام مع زيادة الانتباه والتركيز.
الاستماع إلى البودكاست والمحاضرات التحفيزية ومشاهدة الأفلام الوثائقية الملهمة وسيلة رائعة لتعلّم أشياء جديدة والحُصول على جُرعة من الإلهام.
لذا، تدرّب على الاستماع بانتباه والتحدّث بوٌضوح وثقة، وتعلّم لُغة الجسد وفُنون الإقناع.
دقائق الطبيعة تُعيد ضبط جهازك العصبي بسرعة. اقترنها ببعض الأنفاس البطيئة، وستحصل على تمرين تأملي صغير الحجم يُمكنك تطبيقه في أي مكان.
اقرأ أيضًا: خمس عادات يومية بسيطة ستغيّر حياتك نحو الأفضل
محتوى الموقع حديث يضم آخر الأخبار وذو صلة وثيقة بالمرأة، بحيث يركز على العلامات التجارية الفاخرة والتجارب والخبرات التي من شأنها أن تلهم النساء، وترفعهن أكثر على جميع المستويات وفي كل مجالات حياتهن .
ستتمكن من التعامل مع القلق والتوتر والتخلص من كل المخاوف التي بداخلك من خلال تدوين اليوميات، اكتب على ورق كل ما يدور في عقلك من الأمور التي تجعلك سعيدًا أو حتى الأمور التي تزعجك، حيث أن إخراج الأفكار الموجودة داخل عقلك سيجعلك تشعر بالراحة النفسية بشكل لا يصدق.
يُساعدك الاستماع الجيّد للآخرين على فهم وجهات تفاصيل إضافية نظرهم، وبناء علاقات قويّة، وتحسين مهارات التواصل لديك.
روتين العافية اليومي.. ما الذي ينقصه لينجح؟ تطوير الذات
بالعودة إلى روتينك الصباحي، فإن الاستيقاظ مُحفِّز شائع يؤدِّي غالبا إلى سلسلة من العادات، وهنالك أيضاً بعض إشارات الوقت تستمر معك طيلة اليوم.
هذه الطريقة تستفيد من الإشارات الموجودة في حياتك بالفعل، مما يجعل بدء العادة الجديدة أسهل بكثير.
يمكنكم مشاركة تقدمكم، تشجيع بعضكم البعض، وتقديم الدعم في الأيام الصعبة.
إن ممارسة الرياضة الخفيفة ولو لخمس دقائق يُحدث فارقًا كبيرًا عندما يريد الشخص البقاء على المسار الصحيح لتحقيق أهدافه وبدء يومه بنشاط وحيوية.